لخبرتى القليله بالسياسه فلقد طفقت الايام السابقه ابحث عن الحكم الذى صدر ضد البشير اسبابه وتداعياته وسوف ابدا بتداعياته حيث اننى لاول مره منذ زمن بعيد اجد اتفاقا عريبا على موقف موحد يساند البشير ويرفض الحكم الظالم ضده ومما جعلنى استغرب الموقف اكثر هو مسانده العديد من الدول الغربيه لموقف البشير حتى ان هناك كتابا قد صدر فى فرنسا يفضح المخطط الذى من اجله قدم البشير للمحاكمه ونقلا عن جريده المحيط
أصدر الكاتب الفرنسي بيير بيان كتاباً جديدا كشف فيه الأدوار الخفية التي لعبها وزير الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير في تضخيم أزمة دارفور وإعطاء الأزمة بعداً دولياً لقلب نظام الحكم في السودان وذلك بالتعاون مع الصهيونية ومعسكر المحافظين الجدد في أمريكا.
الكتاب المثير للجدل واسمه (العالم وفق رؤية كي) في إشارة للوزير كوشنير ، فضح أساليب تورط كوشنير بالتعاون مع واشنطن في إشعال قضية دارفور وذلك لتحقيق مصالح شخصية تتعلق بالاستثمار في هذا الإقليم الغني بالنفط واليورانيوم ونهب ثرواته ، بجانب خدمة مصالح الصهيونية هناك باعتباره من أشد المدافعين عن إسرائيل داخل فرنسا .
ويرى مراقبون أن هذا الكتاب من شأنه إثارة مشاعر الغضب أكثر وأكثر في العالم العربي تجاه فرنسا التي دأبت في الفترة الأخيرة على اتخاذ مواقف صريحة مؤيدة لإسرائيل وخاصة عندما أرسلت سفنا حربية لحصار قطاع غزة .
ولقد ازددت دهشه بعد قرائتى للمقال الذى وضعت مختصرا منه ان الكاتب من نفس دوله احد الناشطين فى رفع القضيه على الرئيس السودانى وحينها ايقنت اي حريه يتمتعون بها واى حريه نتمتع بها!!!!!!!!!!!
أصدر الكاتب الفرنسي بيير بيان كتاباً جديدا كشف فيه الأدوار الخفية التي لعبها وزير الخارجية الفرنسي برنارد كوشنير في تضخيم أزمة دارفور وإعطاء الأزمة بعداً دولياً لقلب نظام الحكم في السودان وذلك بالتعاون مع الصهيونية ومعسكر المحافظين الجدد في أمريكا.
الكتاب المثير للجدل واسمه (العالم وفق رؤية كي) في إشارة للوزير كوشنير ، فضح أساليب تورط كوشنير بالتعاون مع واشنطن في إشعال قضية دارفور وذلك لتحقيق مصالح شخصية تتعلق بالاستثمار في هذا الإقليم الغني بالنفط واليورانيوم ونهب ثرواته ، بجانب خدمة مصالح الصهيونية هناك باعتباره من أشد المدافعين عن إسرائيل داخل فرنسا .
ويرى مراقبون أن هذا الكتاب من شأنه إثارة مشاعر الغضب أكثر وأكثر في العالم العربي تجاه فرنسا التي دأبت في الفترة الأخيرة على اتخاذ مواقف صريحة مؤيدة لإسرائيل وخاصة عندما أرسلت سفنا حربية لحصار قطاع غزة .
ولقد ازددت دهشه بعد قرائتى للمقال الذى وضعت مختصرا منه ان الكاتب من نفس دوله احد الناشطين فى رفع القضيه على الرئيس السودانى وحينها ايقنت اي حريه يتمتعون بها واى حريه نتمتع بها!!!!!!!!!!!


0 comments:
إرسال تعليق