
ما أن أعلن أوباما عن اختيار اثنين من المسلمين كمستشارين له ، إلا وكشر اللوبي الصهيوني عن أنيابه ، لدرجة دفعت قناة "فوكس" الإخبارية الأمريكية لمقاطعة المؤتمر الصحفي الذي ألقاه الرئيس الأمريكي في 29 إبريل بمناسبة مرور 100 يوم على تسلمه منصبه كرئيس للبلاد.
كان أوباما أعلن اواخر إبريل عن اختيار داليا مجاهد وهى مسلمة محجبة مستشارة له ، كما أعلن عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة والمعروف اختصارا باسم مجلس "بي.كاست" PCAST.
وكان أوباما اتخذ منذ استلامه الرئاسة في 20 يناير الماضي مجموعة من الخطوات تمثلت في اعتماد خطة إنعاش اقتصادي ودعم الاقتصاد من خلال ضخ سيولة نقدية في المؤسسات المصرفية الأمريكية وإنقاذ شركات تصنيع السيارات المتعثرة ، كما أمر بإغلاق معتقل جوانتانامو في كوبا وتحديد جدول لسحب القوات الأمريكية من العراق وأعطىأيضا إعطاء إشارات واضحة بشأن رغبة إدارته في إقامة جسور التواصل الدبلوماسي مع العالم الإسلامي وإيران وكوبا
الإعلان السابق يشير إلى أن مستقبل أوباما بات محفوفا بالمخاطر، وليس ببعيد عن الأذهان محاولات الاغتيال التي تم الكشف عنها وكانت تستهدفه إبان حملة الانتخابات الرئاسية بسبب أصوله الإفريقية والمسلمة.
وهنا وجدتنى اتساءل كل ردود الافعال هذه من اللوبى الصهيونى المستنكره والرافضه حتى ان مواقع الانترنت للوبى الصهيونى بات كل همها معاداه الرئيس الامريكى وتشويه صورته ونحن العرب متفرجين صامتين لم يصدر حتى من مؤتمر اسلامى او قناه عربيه مايفيد تاييدها او امتنانها لما تم كان ماحدث ماهو الا رد فعل طبيعى من رئيس امريكى كان يسبقه اشد الرؤساء معاداه للاسلام وللعرب كافه وكررت وقتها قولى الدائم لنا الله ايتها الشعوب العربيه المستكينه دائما الصامته ............. وليس الصامده وعجبى
كان أوباما أعلن اواخر إبريل عن اختيار داليا مجاهد وهى مسلمة محجبة مستشارة له ، كما أعلن عن اختيار العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999 ليكون ضمن أعضاء مجلس المستشارين العلميين والتكنولوجيين التابع للبيت الأبيض مباشرة والمعروف اختصارا باسم مجلس "بي.كاست" PCAST.
وكان أوباما اتخذ منذ استلامه الرئاسة في 20 يناير الماضي مجموعة من الخطوات تمثلت في اعتماد خطة إنعاش اقتصادي ودعم الاقتصاد من خلال ضخ سيولة نقدية في المؤسسات المصرفية الأمريكية وإنقاذ شركات تصنيع السيارات المتعثرة ، كما أمر بإغلاق معتقل جوانتانامو في كوبا وتحديد جدول لسحب القوات الأمريكية من العراق وأعطىأيضا إعطاء إشارات واضحة بشأن رغبة إدارته في إقامة جسور التواصل الدبلوماسي مع العالم الإسلامي وإيران وكوبا
الإعلان السابق يشير إلى أن مستقبل أوباما بات محفوفا بالمخاطر، وليس ببعيد عن الأذهان محاولات الاغتيال التي تم الكشف عنها وكانت تستهدفه إبان حملة الانتخابات الرئاسية بسبب أصوله الإفريقية والمسلمة.
وهنا وجدتنى اتساءل كل ردود الافعال هذه من اللوبى الصهيونى المستنكره والرافضه حتى ان مواقع الانترنت للوبى الصهيونى بات كل همها معاداه الرئيس الامريكى وتشويه صورته ونحن العرب متفرجين صامتين لم يصدر حتى من مؤتمر اسلامى او قناه عربيه مايفيد تاييدها او امتنانها لما تم كان ماحدث ماهو الا رد فعل طبيعى من رئيس امريكى كان يسبقه اشد الرؤساء معاداه للاسلام وللعرب كافه وكررت وقتها قولى الدائم لنا الله ايتها الشعوب العربيه المستكينه دائما الصامته ............. وليس الصامده وعجبى


0 comments:
إرسال تعليق