السبت، 30 مايو 2009

البرتوكول الخامس عشر

حينما يعاني العالم من القلق وتبدأ مؤامرة انقلاب في مكان ما في العالم فمعنى ذلك ان مقاليد الأمور في ذلك المكان حسب زعمهم في يد اشد اوكلاء ولاء َ لليهود على ان يوضع في الأعتبارفضول الأمميين في التعرف على المحافل الماسونيه رغم جهلهم بخصوصيات هذه المحافل من اجل حرص الأمميين على المنافع الوقتيه على امل في نيل نصيبهم ن الأشياء الطيبه التي تجرى فيها وكذلك حبهم في الثرثره بأفكار حمقاء امام المحافل حبهم البحث عن عواطف النجاح وتهليلات الأستحسان التي يوزعونها جزافا ً وبلا تحفظ حتى اصبح من السهل اصابة الأممى بلأحباط والخيبه ولو بالسكوت عن تهليل الأحسان له وبذلك يندفع الى حلة خضوع كالعبد ابذليل

كما يجب العمل على تحطيم الفرديه الأنسانيه بلأفكار الرمزيه لمبدأ الجماعه الذي هو مناقض لقانون الطبيعه الأساسى وهو خلق كل كائن مختلفا ً عن كل ما عداه لكى تكون له بعد ذلك فرديه مستقله مع مراعاة ان اعظم المسائل خطوره سواء أكانت سياسيه او اخلاقيه انما تقرر في جور العداله بالطريقه التي شرعها اليهود اذ ان الأممى القائم بالعداله ينظر الى الأمور في أي ضوء يختارونه لعرضها وسط ترسانة من القوانين شارك في وضعها الوكلاء من رجال الصحافه والبرلمان وأكابر الموضفين بما يخدم اغراض اليهود كما انه يتحتم الخلاص من كل عزيز وكل خادم مخلص اذا افتضح امره حينما يكون ذلك ضروريا ً والموت يجب ان يكون طبيعيا ً في الضاهر

0 comments:

إرسال تعليق